الموقف الأول؛
قال رجل لإمام أحمد – رحمه الله – جزاك الله عن الإسـلام خيرآ
فغضب الإمام أحمد وقال: من أنا حتى يجزيني الله عن الإسلام خير !؟
بل جزى الله الإسـلام عني خيرآ.
الموقف الثاني؛
قال رجل للحسن – رحمه الله – أعجزنا قيام الليل !؟
فقال: " قيدتكم خطاياكم "
الموقف الثالث؛
بات عند الإمام أحمد – رحمه الله – رجل فوضع عنده ماء, قال الرجل: فلم أقم بالليل, ولم استعمل الماء, فلما أصبح قال لي: لم لم تستعمل الماء !؟ فاستحييت وسكت,
فقال: سبحان الله, سبحان الله.... ما سمعت بصاحب حديث لا يقوم الليل !!
الموقف الرابع؛
أن إياس بن معاوية بكى لما ماتت أمه, فقيل: ما يبكيك.!؟
قال: كان لي بابان مفتوحان إلي الجنة, وغلق أحداهما.
الموقف الخامس؛
كان يحي بن معين نجارآ, وكان إذا رفع المطرقة وسمع الأذان, لم يردها مرة ثانية,
وإنما بادر بالذهاب إلي المسجد.
الموقف السادس؛
كان الإمام أحمد على جلالة قدره وفضله, يقول عن نفسه:
" مكثت في كتاب الحيض تسع سنين حتى فهمته "
قال رجل لإمام أحمد – رحمه الله – جزاك الله عن الإسـلام خيرآ
فغضب الإمام أحمد وقال: من أنا حتى يجزيني الله عن الإسلام خير !؟
بل جزى الله الإسـلام عني خيرآ.
الموقف الثاني؛
قال رجل للحسن – رحمه الله – أعجزنا قيام الليل !؟
فقال: " قيدتكم خطاياكم "
الموقف الثالث؛
بات عند الإمام أحمد – رحمه الله – رجل فوضع عنده ماء, قال الرجل: فلم أقم بالليل, ولم استعمل الماء, فلما أصبح قال لي: لم لم تستعمل الماء !؟ فاستحييت وسكت,
فقال: سبحان الله, سبحان الله.... ما سمعت بصاحب حديث لا يقوم الليل !!
الموقف الرابع؛
أن إياس بن معاوية بكى لما ماتت أمه, فقيل: ما يبكيك.!؟
قال: كان لي بابان مفتوحان إلي الجنة, وغلق أحداهما.
الموقف الخامس؛
كان يحي بن معين نجارآ, وكان إذا رفع المطرقة وسمع الأذان, لم يردها مرة ثانية,
وإنما بادر بالذهاب إلي المسجد.
الموقف السادس؛
كان الإمام أحمد على جلالة قدره وفضله, يقول عن نفسه:
" مكثت في كتاب الحيض تسع سنين حتى فهمته "