اصدقاء اليوم جبت لكم قصة قصة للأسف هي من
واقعنا موضوعها العنف مع الاطفال لا اله الا الله واعوذ بالله مما قد يجول في انفسنا
الطفل الذي اتحدث عنه لم يبلغ السادسة من عمره قصة والده انه
انفصل عن زوجتة وهذا الطفل لا يزال في عامه الاول وسبب الانفصال ان
الام خافت على طفلها من بطش والده فقد كان الولد رغم انه لا يزال طفل
يتعرض للعنف كل يوم حتى تخرج الدماء من جسدة وبسبب هذا اخذت الأم طفلها معها
الام كانت حنونه جدا على طفلها اما الوالد فقد كان يزور طفله في اي وقت شاء
من دون ان يأخذه معه وفي يوم طلب الاب من الام الطفل ليقضي الليلة
عندة ولا كن الام كانت ترفض خوف على طفلها منه وهكذا كانت دائما
الحال وفي كل مرة يطلبه هي ترفض وبعد هذا اخذت الام طفلها في نزهه
الى احد المنتجعات السياحية وهناك صدمت الام شاحنة ضخمة
فنقلت الام الى المشفى كانت حالتها حرجة جدا وفي هذة الحال كان يجب على الطفل
الذهاب الى والده وخصوصا ان جدتة وجده ماتا ولم يبقى للطفل الى خاله
ولاكن خاله لم يكن يريده فأخذه الى والده ولم يصغي لرجاء اخته عندما طلبت منه
الا يأخذه الى والده وقالت خذه الى اي مكان الأتلك العلبة تقصد منزل
والدة ولم يكن الخال يعلم ان والده عنيف وكاما سألت اخاها عنه اجابها بخير
ولاكن الام كانت تحلم كل يوم بولدها وهو يقول رجائي الا تموتي فأنت الوحيدة
التي تريدينني اما في المنزل فقد كان الطفل يتلقى اقصى انواع العقاب من والده
وكان يضرب بقسوة تامة اذا لم يخلد للنوم مبكرا وقد كان يدخل كل يوم
غرفة نوم ولدة فأذا رأه مستيقظ او يدعي النوم فترمش عيناه يضربه بقسوة
اما الام فقد كانت تشعر بما كان يحل بولدها الصغير فكانت كل يوم تنهز وتتصل بأخاها
لتطمأن على ولدها فما كان منه الى ان يخبرها انه بخير
وفي يوم من الايام اتصل الشرطي بالخال ليبلغة بوفاة ابن اختة
من اثر الضرب فما كان من الخال الا ان استرجع كل ما قالته له اختة
واسقط الهاتف من يدة وقال لقد صدقت في كل ما قالت انه حقا مجرم
وصرح الشرطي الموكل بهذة القضية بأن ذالك الطفل يوسع دائما يأشد انواع
الضرب حتى ان والده كان يجبرة ان يركع على ركبتيه ويرفع يديه فوق
رأسة ويوجه الى صدرة الكمات وقد رفض الطفل النوم فبدأ الوالد يوجة
الكمات الى صدر الطفل مدة ثمان ساعات متتالية حتى بلل الطفل نفسه
من اثر غضب اباه وبعد هذا اغشي على الطفل واصيب بمرض شديد اودا بحياتة
اسأل الله العظيم بأسمائه الحسنى ان ينتقم من الوالد في الدنيا قبل الاخرة
يا اخوان الاطفال امانة من الله اوكلنا اياها فعلينا المحافظة عليها
وتربيتهم تربية حسنة [b]
واقعنا موضوعها العنف مع الاطفال لا اله الا الله واعوذ بالله مما قد يجول في انفسنا
الطفل الذي اتحدث عنه لم يبلغ السادسة من عمره قصة والده انه
انفصل عن زوجتة وهذا الطفل لا يزال في عامه الاول وسبب الانفصال ان
الام خافت على طفلها من بطش والده فقد كان الولد رغم انه لا يزال طفل
يتعرض للعنف كل يوم حتى تخرج الدماء من جسدة وبسبب هذا اخذت الأم طفلها معها
الام كانت حنونه جدا على طفلها اما الوالد فقد كان يزور طفله في اي وقت شاء
من دون ان يأخذه معه وفي يوم طلب الاب من الام الطفل ليقضي الليلة
عندة ولا كن الام كانت ترفض خوف على طفلها منه وهكذا كانت دائما
الحال وفي كل مرة يطلبه هي ترفض وبعد هذا اخذت الام طفلها في نزهه
الى احد المنتجعات السياحية وهناك صدمت الام شاحنة ضخمة
فنقلت الام الى المشفى كانت حالتها حرجة جدا وفي هذة الحال كان يجب على الطفل
الذهاب الى والده وخصوصا ان جدتة وجده ماتا ولم يبقى للطفل الى خاله
ولاكن خاله لم يكن يريده فأخذه الى والده ولم يصغي لرجاء اخته عندما طلبت منه
الا يأخذه الى والده وقالت خذه الى اي مكان الأتلك العلبة تقصد منزل
والدة ولم يكن الخال يعلم ان والده عنيف وكاما سألت اخاها عنه اجابها بخير
ولاكن الام كانت تحلم كل يوم بولدها وهو يقول رجائي الا تموتي فأنت الوحيدة
التي تريدينني اما في المنزل فقد كان الطفل يتلقى اقصى انواع العقاب من والده
وكان يضرب بقسوة تامة اذا لم يخلد للنوم مبكرا وقد كان يدخل كل يوم
غرفة نوم ولدة فأذا رأه مستيقظ او يدعي النوم فترمش عيناه يضربه بقسوة
اما الام فقد كانت تشعر بما كان يحل بولدها الصغير فكانت كل يوم تنهز وتتصل بأخاها
لتطمأن على ولدها فما كان منه الى ان يخبرها انه بخير
وفي يوم من الايام اتصل الشرطي بالخال ليبلغة بوفاة ابن اختة
من اثر الضرب فما كان من الخال الا ان استرجع كل ما قالته له اختة
واسقط الهاتف من يدة وقال لقد صدقت في كل ما قالت انه حقا مجرم
وصرح الشرطي الموكل بهذة القضية بأن ذالك الطفل يوسع دائما يأشد انواع
الضرب حتى ان والده كان يجبرة ان يركع على ركبتيه ويرفع يديه فوق
رأسة ويوجه الى صدرة الكمات وقد رفض الطفل النوم فبدأ الوالد يوجة
الكمات الى صدر الطفل مدة ثمان ساعات متتالية حتى بلل الطفل نفسه
من اثر غضب اباه وبعد هذا اغشي على الطفل واصيب بمرض شديد اودا بحياتة
اسأل الله العظيم بأسمائه الحسنى ان ينتقم من الوالد في الدنيا قبل الاخرة
يا اخوان الاطفال امانة من الله اوكلنا اياها فعلينا المحافظة عليها
وتربيتهم تربية حسنة [b]