ما أصعب أن تبكي بلا دموع...
وما أصعب أن تسافر بلا رجوع ...
ما اصعب أن تتكلم بلا صوت ...
وترى كل من حولك عدم وتحس بالألم وبالندم على ذنب لم تفعل
هو على أثم لمتعرف أصعب أن تحس باليأس في داخلك يسيطر عليك و يمتلكون
كما أصعب أن تسير وحدك في الطريق
بلا هدف...
بلا شريك...
بلا رفيق...
ما أصعب أن تصبح أنت والحزن والندم أصدقاء
وتتحول أحلامك واملك إلى هباء
ما أصعب إن تعيش داخل نفسك وحيدا
بلا صديق ....
بلا رفيق...
بلا حبيب...
تشعر أن الفرح بعيد
تعاني من الجرح ليطيب
جرح عميق جرح عنيد
جرح لا يداويه الطبيب
ما أصعب أن ترى النور ظلام
ما أصعب ان تنتهى السعادة أوهام
وأنت في غربتك وحيد
تنتظر خيال من أحببت وتنتظر طيف من عشقك يزورك في حلم,..!
رساله لكُل منْ يجرَح ويتركَ الجِرآح تئنُ تحتَ وطأة القهر
ويسكُب الدمعُ بين عروق الألم..
لكُل منْ يجرح ويأبى أن يُجرح
اتسائل لمَ نجرح ولا نداوي جراحاتهم..
تملكٌون قلوباً تنبض ألا تخافون من أن تُجرح..
لمْ آل إلينا الحآل لأنتناسى من حولِنا ؟!
أهي انانيةٌ الذات ؟! أم اننا لا نتحمل الألم؟!
ولمَ نحنٌ فقط من لايحتمل الآلآم ومن حولنا رغماًعنهم يحتملون..
قد تكونَ دعابه وقد تكون كلمه سقطت في غير محلها الإعرابي
تتركُ بـ النفس اثراً كبيراً..
تاره تُكسر تِلك العلاقه وتشُوبها..لأننْا جرحناهُم
وتاره تُقتل تلِك القلوب بزله قد لانقصدها
ولكننا لم نداويها..
اجتزنا الطريق وكأن الرؤيا تمنع من رؤية من يتألم
نعبرَ من امامهم دون كلمه تُخففَ عنهُم
دونَ لمسه حانيه
تشعرهُم بأن القلبَ لازال يكن لهم زواياه
والروح مازالت تبتسِمُ بسعادِتهم..
حتى وإن دارت رحى الأيام قد تنسى ولكن من تقاطر نزف دمهُ من جٌرح فَـمِن الصعب ان يلتئم الجرح ..
قد ينسى الصافع لكن!! هل ينسى المصفوع..
حتماً (لا )..
لذلك اتبع ما يقال..!
( لاتجبر الناس ينسون اخطائك .. عود نفسك مآ تخطي عليهم..)
وإن اخطأت فلا تترك الجراح تئن
والألم بين الحنايا يستقر..
داوي احزانه حتى وان كانت جراحه غير قابله للتضميد..
وإن كنت الجارح هل ستكون المداوي؟
الجواب نعم.
وما أصعب أن تسافر بلا رجوع ...
ما اصعب أن تتكلم بلا صوت ...
وترى كل من حولك عدم وتحس بالألم وبالندم على ذنب لم تفعل
هو على أثم لمتعرف أصعب أن تحس باليأس في داخلك يسيطر عليك و يمتلكون
كما أصعب أن تسير وحدك في الطريق
بلا هدف...
بلا شريك...
بلا رفيق...
ما أصعب أن تصبح أنت والحزن والندم أصدقاء
وتتحول أحلامك واملك إلى هباء
ما أصعب إن تعيش داخل نفسك وحيدا
بلا صديق ....
بلا رفيق...
بلا حبيب...
تشعر أن الفرح بعيد
تعاني من الجرح ليطيب
جرح عميق جرح عنيد
جرح لا يداويه الطبيب
ما أصعب أن ترى النور ظلام
ما أصعب ان تنتهى السعادة أوهام
وأنت في غربتك وحيد
تنتظر خيال من أحببت وتنتظر طيف من عشقك يزورك في حلم,..!
رساله لكُل منْ يجرَح ويتركَ الجِرآح تئنُ تحتَ وطأة القهر
ويسكُب الدمعُ بين عروق الألم..
لكُل منْ يجرح ويأبى أن يُجرح
اتسائل لمَ نجرح ولا نداوي جراحاتهم..
تملكٌون قلوباً تنبض ألا تخافون من أن تُجرح..
لمْ آل إلينا الحآل لأنتناسى من حولِنا ؟!
أهي انانيةٌ الذات ؟! أم اننا لا نتحمل الألم؟!
ولمَ نحنٌ فقط من لايحتمل الآلآم ومن حولنا رغماًعنهم يحتملون..
قد تكونَ دعابه وقد تكون كلمه سقطت في غير محلها الإعرابي
تتركُ بـ النفس اثراً كبيراً..
تاره تُكسر تِلك العلاقه وتشُوبها..لأننْا جرحناهُم
وتاره تُقتل تلِك القلوب بزله قد لانقصدها
ولكننا لم نداويها..
اجتزنا الطريق وكأن الرؤيا تمنع من رؤية من يتألم
نعبرَ من امامهم دون كلمه تُخففَ عنهُم
دونَ لمسه حانيه
تشعرهُم بأن القلبَ لازال يكن لهم زواياه
والروح مازالت تبتسِمُ بسعادِتهم..
حتى وإن دارت رحى الأيام قد تنسى ولكن من تقاطر نزف دمهُ من جٌرح فَـمِن الصعب ان يلتئم الجرح ..
قد ينسى الصافع لكن!! هل ينسى المصفوع..
حتماً (لا )..
لذلك اتبع ما يقال..!
( لاتجبر الناس ينسون اخطائك .. عود نفسك مآ تخطي عليهم..)
وإن اخطأت فلا تترك الجراح تئن
والألم بين الحنايا يستقر..
داوي احزانه حتى وان كانت جراحه غير قابله للتضميد..
وإن كنت الجارح هل ستكون المداوي؟
الجواب نعم.